**كتاب أول مرة أصلي وكان للصلاة طعم آخر للمؤلف خالد أبو شادي** يُعتبر كتاب أول مرة أصلي وكان للصلاة طعم آخر للكاتب خالد أبو شادي من الكتب الملهمة التي تسلط الضوء على تجربة الصلاة وأثرها العميق في حياة المسلم. يستعرض الكتاب رحلته الشخصية في البحث عن الفهم الحقيقي للصلاة وكيف يمكن أن تكون تجربة روحانية فريدة تُضفي طعماً خاصاً على الحياة اليومية. يُقدم أبو شادي نصائح عملية حول كيفية تحسين علاقة الفرد مع الصلاة، مع التركيز على الخشوع والتدبر في معاني الكلمات. يسعى الكاتب إلى تحفيز القارئ لتعزيز الصلة بالله من خلال الصلاة، مع تناول بعض التجارب الواقعية التي قد تؤثر في كيفية تأديه لهذه الفريضة. يُعتبر الكتاب مرجعاً للمسلمين الذين يبحثون عن طرق لإحياء روحانياتهم وتجديد نشاطهم العاطفي والديني، مما يجعل الصلاة جزءاً مهماً ومؤثراً في حياتهم.