كتاب الربيع ودوره في الأدب العباسي لرحمان خليفة بشار هو دراسة أكاديمية تستعرض تأثير فصل الربيع في الأدب العربي خلال الفترة العباسية. يبرز الكتاب كيف انعكس جمال الطبيعة وتجدد الحياة في شعر ونثر writers من هذه الحقبة، حيث يعتبر الربيع رمزًا للأمل والتجديد. يتناول المؤلف الأعمال الأدبية الرئيسية التي تناولت الربيع، مستعرضًا موضوعاته وصوره الفنية، كما يُحلل الأساليب اللغوية المستخدمة في التعبير عن مشاعر الفرح والحياة. يستند الكتاب إلى نماذج متعددة من شعراء عُرفت بقدرتها على تجسيد مظاهر الربيع بأسلوب فني، مما يعكس التأثر المباشر للبيئة على الإبداع الأدبي. يقدم الكتاب أيضًا رؤى حول السياقات الاجتماعية والثقافية التي ساهمت في بروز هذا الموضوع في الأدب العباسي، مما يجعله مرجعًا مهمًا للدارسين والمهتمين بالأدب العربي في هذه الفترة الزمنية.