يستكشف كتاب الإنسان روح لا جسد: بحث في العلم الروحي الحديث (الجزء الثاني) للكاتب رؤوف عبيد موضوعات عميقة تتعلق بالطبيعة الروحية للإنسان وكيف تؤثر في حياته. يسلط الضوء على الفروق بين الروح والجسد، ويبحث في كيفية تفاعل هذه الجوانب في تشكيل الوعي والتجربة الإنسانية. ومن خلال مجموعة من الدراسات والحالات، يحلل المؤلف مبادئ العلم الروحي الحديث ويستند إلى أبحاث وتجارب معاصرة لدعم أفكاره. يركز الكتاب على إمكانية التطور الروحي للأفراد وإمكانية تحقيق التوازن بين الجوانب الروحية والمادية في الحياة اليومية. يُعتبر الكتاب مرجعًا للمهتمين بالروحانيات، ويساهم في تعزيز الفهم العميق للطبيعة البشرية من منظور روحي وعلمي، موجهًا القارئ لاستكشاف أعماق ذاته وتوسيع مداركه حول الروح والعالم.